
وخلال الشجار، اكتشفت النساء الثلاث أن الرجل متزوج من امرأة رابعة أيضاً تقيم في قرية مجاورة. فاصطحبن يونس إلى منزل الزوجة الرابعة في قرية كابيربور، وقال شهود إن النساء الأربع تجمعن حوله وانهلن عليه بالضرب بلا رحمة ونقل إلى المستشفى وهو بحال خطر، ثم توفي متأثراً بجراحه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق