
وأوضحت أن اسمها وأسماء الفنانين التونسيين كانت توضع من قبل أتباع بن علي في قائمة "المناشدين" التي تضم أسماء المؤيدين للرئيس حال إعلانه تجديد ترشيحه، دون علمهم، وأنها اكتشفت أن نحو 2 مليون شخص ممن في القائمة متوفون، وقالت "لم يكن عندي في يوم من الأيام بطاقة انتخاب، ولم أشارك في أي انتخابات في تونس".
وعن رفضها عرضا للغناء في مدينة قرطاج التونسية، نفت أن يكون سبب الرفض الحملات التي هاجمتها وشككت في موقفها من ثورة الياسمين واتهامها بتأييد الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي.
وقالت لطيفة - "-هناك نفوس مريضة تحاول أن تشوه صورتي، وللأسف ينسبون أنفسهم للثوار، وتلقيت عرضا للغناء في قرطاج لكني اعتذرت لا لشىء سوى أني غير مهيأة نفسيا ولا أريد الغناء الآن"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق