سؤال غريب و غير متوقع لكن لنفترض أننا أردنا يوما ما أن نطبع الإنترنت و نحوّل هذه المادة الإلكترونية إلى مادة ملموسة.. هل يمكنك أن تتخيل كم من الورق نحتاج لطبع جميع ما يحتويه الإنترنت؟ أو كم من الكتب نريد؟ أو كم من الحبر نريد؟ او كم من الوقت نريد لقرائته؟ لكن الأغرب من هذا هو أن هذه الأسئلة تم الإجابة عليها جميعاً…
لو طبعنا الإنترنت..
سوف يكون كتاب وزنه 1.2 مليار باوند (455454545.5 kg) وطوله 10000 قدم (3048 m )
لو طبعنا الإنترنت..
سوف نحتاج إلى 45 مليون محبرة للطابعة أي ما يعادل نصف مليون لتر من الحبر و لو كان هذا الحبر عبارة عن وقود لزوّد طائرة لما يكفي من الوقود لإجراء رحلة بطول 28 الف كيلومتر أي لرحلة من نيويورك إلى توكيو بالإتحاه المعاكس لدورة الأرض
سوف نحتاج إلى 45 مليون محبرة للطابعة أي ما يعادل نصف مليون لتر من الحبر و لو كان هذا الحبر عبارة عن وقود لزوّد طائرة لما يكفي من الوقود لإجراء رحلة بطول 28 الف كيلومتر أي لرحلة من نيويورك إلى توكيو بالإتحاه المعاكس لدورة الأرض
لو طبعنا الإنترنت..
سوف نحتاج إلى كمية من الأوراق قادرة على طغطية مساحة 2000 كم مربع أي ما يعادل نصف مساحة جزيرة Long Island في نيويورك
سوف نحتاج إلى كمية من الأوراق قادرة على طغطية مساحة 2000 كم مربع أي ما يعادل نصف مساحة جزيرة Long Island في نيويورك
لو طبعنا الإنترنت..
من طابعة واحدة لأخذتنا 3805 سنوات أي أنه لو بدأ البابليون بطباعته في العام 1800 لكنّا على وشك الإنتهاء الأن
لو طبعنا الإنترنت..
لكانا علينا أن نقطع 40000 شجرة أي ما يعادل ضعف ما تحتويه الـ Central Park في مانهاتن
لو طبعنا الإنترنت..
لإستغرق قراءته 57000 سنة هذا إذا قمنا بقرأته 24 ساعة باليوم و سبعة أيام في الإسبوع دون توقف. أما إذا أردنا قراءته لمدة عشرة دقائق كل يوم قبل النوم لأستغرقت قراءته 8219088 سنة !
لكانا علينا أن نقطع 40000 شجرة أي ما يعادل ضعف ما تحتويه الـ Central Park في مانهاتن
لو طبعنا الإنترنت..
لإستغرق قراءته 57000 سنة هذا إذا قمنا بقرأته 24 ساعة باليوم و سبعة أيام في الإسبوع دون توقف. أما إذا أردنا قراءته لمدة عشرة دقائق كل يوم قبل النوم لأستغرقت قراءته 8219088 سنة !
بحسب شركة الإحصائيات NetCraft فإن عدد المواقع على شبكة الإنترنت لغاية شهر أيلول 2009 بلغ226,099,841 موقعاً مما يعني أن الإنترنت يحتوي على أكثر من 4,285,199,774 صفحة بحسب غوغل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق